بينما توضّح وقوف إسرائيل خلف اغتيال الشيخ صالح العاروري غير آبه بأيّ قرارات دولية ومعايير سيادة ومعرّضاً حياة المدنيين للخطر في الضاحية الجنوبية لبيروت.
ساد الشارع اللبناني والعربيّ انقسامٌ حادّ حول الشخصية المغتالة والمنطقة المستهدفة البعض هنّأ الشـ.ـهداء بما نالوا وتمنّى السلامة لأهل الضاحية الّذين وصفوا بأنّهم شعبٌ عصيٌّ على الانكسار.
والبعض شارك شعارات للراحل مثل “صعّدوا المـ.ـقاومة” أمّا البعض الآخر بدء بطرح تساؤلات وجودية حول مكاتب حماس في بيروت.
نظريةٌ أخرى رأت أن حز.ب الله يعمل لصالح إسرائيل طالما أنّها لم تستطع اغتيال أي قيادي في غزّة.
سوريا #الحكومة_السورية #النظام #الجولاني #arab_i اشتركوا في قناتنا على يوتيوب لمتابعة كل جديد على منصة…
اترك تعليقاً