بسبب الواجبات المدرسية هرب طفل صيني من منزله ولم يعد إلا بعد اتصال الشرطة بالأهل وإعلامهم أن الصبي في مركز تابع لهم الطفل البالغ من العمر 10 سنوات توجه لمركز الشرطة وطلب منهم أخذه لدار أيتام لأنّ والدته توبخه كل يوم بشأن فروضه المدرسية “إنها تزعجني أفضل الذهاب لدار الأيتام”.
الحادثة الغريبة رأى فيها البعض تصرّفاً بريئاً من طفل فيما اعتبرها قسم آخر إشارة إلى الأطفال المدللين والجيل الكسول الموجود حاليا.
في ظلّ انقطاع اللحم والدجاج كيف يُعدّ أبناء غزة الشاورما؟
اشتركوا في قناتنا على يوتيوب لمتابعة كل جديد على منصة arab-i . لمتابعة صفحاتنا على…
اترك تعليقاً