·

·


مركب جديد غرق عند السواحل التونسية قتل فيه 14 مهاجراً من دول جنوب الصحراء الإفريقية في ظاهرة وصفها الرئيس قيس سعيّد بـ”ترتيب إجرامي” يؤدي إلى “جرائم” تم إعداده منذ مطلع القرن لـ”تغيير التركيبة الديموغرافية لتونس”.

تصريح وصف بـ”العنصري” مثيراً زوبعة من الردود وصلت حد سحب دول لرعاياها بينها غينيا وساحل العاج.

المعارضة شبّهت سعيّد باليمين الإيطالي والفرنسي.
رغم توضيحاته وتأكيده بأن تصريحاته جاءت دعوةً لتطبيق القانون واصفاً الحملة عليه بـ”غير البريئة” إلا أن كثيرين حاججوا سعيّد بأنه “لم يعتذر”.

البنك الدولي علّق التعامل مع تونس مؤقتاً والمفوضية الأوروبية أدانت التصريحات في وقت يوجد نحو 21 ألف مهاجر مسجلين رسمياً في تونس
هل تعتقد أن سعيّد خانه التعبير؟
شاركنا / شاركينا
رأيك في التعليقات

اشتركوا في قناتنا على يوتيوب لمتابعة كل جديد.

لمتابعة صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي:

فايسبوك: https://www.facebook.com/people/Arab-I/100089569093587/

انستغرام: https://www.instagram.com/arab_i_me/

تويتر: https://twitter.com/arab_i_me

تيك توك: https://www.tiktok.com/@arab_i_me

تلغرام: https://t.me/Arab_I_me


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *