أعلن الحزب الدستوري الحر في تونس أنه قرر ترشيح رئيسته المسجونة عبير موسي للإنتخابات الرئاسية، كما دعا إلى إطلاق سراحها كونها تتعرض لما سماه “الهرسلة القضائية” مشيرًا إلى أن سعي السلطة إلى حرمانها من حقوقها السياسية أمر خطير.
عبير موسي هي محامية ونائبة سابقة في البرلمان المنحل، كما أنها معارضة ومنتقدة شرسة لقيس سعيد وقبله للإسلاميين، زمن توليهم الحكم في البلاد.
تم اعتقالها شهر أكتوبر الماضي ضمن حملة إعتقالات قامت بها الحكومة التونسية للمعارضين بتهمة “مؤامرة ضد أمن الدولة”.
اترك تعليقاً