هذا التصريح جلب له انتقادات من المجمع الحاخامي الإيطالي الذي طالب الفاتيكان بالتوضيح، واعتبر مجلس الحاخامات أنّ “البابا يتهم كلا الطرفين علناً بالإرهاب”. وأضاف المجلس: “هناك تصريحات إشكالية لأعضاء بارزين في الكنيسة؛ إما تخلو من إدانة حماس أو تساوي بين حماس وإسرائيل”.
وكان البابا فرانسيس قد التقى يوم الأربعاء الماضي بوفدين؛ أحدهما من عائلات “الرهائن الإسرائيليين” والآخر لعائلات فلسطينية من غزة لهم أقارب في سجون الاحتلال، وفي نهاية اللقاء دعا الناس إلى الصلاة من أجل الجانبين “لأن كلاهما يعاني”.
اترك تعليقاً