لا يعني تصنيف “أرخص دول العالم للعيش” تأمين جودة الحياة وسلامتها، بل ما يرصده هو أسعار السلع في خضمّ أزمة اقتصادية تعصف بمختلف دول العالم، وترتبط أسعار السلع في كل دولة بعدد من المتغيّرات.
باكستان تعدّ أرخص دولة للعيش عالمياً، تليها ثلاثة دول عربية مأزومة اقتصادياً أيضاً، وهي مصر في المرتبة الثانية، ليبيا في المرتبة الخامسة وسوريا سادسةً.
مدينتي الإسكندرية والجيزة في مصر تحديداً اعتُبرتا من الأرخص عالمياً، ذلك وسط معدّلات تضخم غير مسبوقة تمرّ بها الدولة.
اترك تعليقاً