الصراع على الرئاسة التركية يحتدم وأحد أعرض عناوينه “الليرة التركية”، العملة التي احتلت المرتبة الأولى بكونها “الأعلى تقلّباً” في العالم (بلومبرغ) قبيل أيام من الإنتخابات الرئاسية وسط تهويل غربي بانهيارها بعد الاستحقاق الرئاسي، “مهما كانت النتائج” (جيه بي مورغان). توقعات يرفضها وزير المال التركي فيما يستغلها منافس أردوغان كمال كليجدار أوغلو بوعد أطلقه حال فوزه بالإنتخابات بالعودة إلى السياسات الاقتصادية التقليدية. الليرة التركية تراجعت 89% منذ تولي “أردوغان” الرئاسة عام 2014 فيما يرفض الرئيس التركي التخلي عن “خفض معدل الفائدة”، رغم تسجيل معدلات تضخم قياسية في البلاد، ويرى أنه يعزز الاستثمارات والصادرات. برأيك هل تحسم الليرة معركة الإنتخابات التركية؟
العراق #البصرة #دراجات #ديليفري #عامل_توصيل #arab_i اشتركوا في قناتنا على يوتيوب لمتابعة كل جديد على…
اترك تعليقاً